لقد عثر الباحثون في هذه المدينة على نقوش كثيرة ورسوم خلاعية تدل على الانتشار
الواسع للجنس والشذوذ الجنسي في هذه المدينة، ويؤكد الباحثون أن أصحاب مدينة بومباي
كانوا يمارسون الجنس علناً وأمام الأطفال وكانوا لا يخجلون أبداً من تصوير هذه المشاهد
وعرضها أمام الناس وفي المنازل والبيوت، بل ويفتخرون بذلك!
ويقول الباحثون إن انتشار الفواحش في هذه المدينة كان أكبر بكثير من العصر الحالي!
وكانوا يدعون أن هنالك
إلهاً للجنس
، فكانوا يمجدونه ويقدسونه ويبالغون في تصوير ونحت الصور الجنسية الخليعة. حتى إن التي عثر عليها على جدران المدينة والتي وضعت في معرض خاص، لا يسمح لزوار هذا المعرض باصطحاب الأطفال أو القاصرين إلا بعد موافقة خاصة إن هذه المدينة ينطبق عليها قول الحق تبارك وتعالى